responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 564
[ ... ] ويجوز في (كُفُوًا) وجهان:
أحدهما: أن يكون خبرًا لـ (يكن).
والثاني: أن يكون حالًا من (أحد) [ ... ] في الأصل وصفاً فلما [ ... ] على الحال [ ... ].
لِمَيَّةَ موحِشاً طَلَلٌ ... يَلُوح كأنَّه خِلَلُ
ويكون (له) الخبر. وهو قياس قول [ ... ] أن تخبر النكرة عن النكرة؛ لأنَّ فيها فائدة، والفائدة في قوله (له).
* * *

اسم الکتاب : إعراب القرآن المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 564
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست