يقال له, والنظر فيه وتأمّله. فإذا حصل المؤثر وهو القرآن, والمحل القابل وهو القلب الحي, ووجد الشرط وهو الإصغاء, وانتقى المانع وهو اشتغال القلب وذهوله عن معنى الخطاب, وانصرافه عنه إلى شيء آخر, حصل الأثر وهو الانتفاع والتذكّر. اه
اسأل الله أن ينفع بهذه الرسالة وان يجعلها مباركة وان يوفق كاتبها لكل خير
صلى الله وسلم على نبينا محمد
كتبه: عبد الله بن عبد الرحمن السعد