responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأربعون القرآنية المؤلف : آل إبراهيم العنقري، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 6
أحمد آل إبراهيم يريد بها .. الحصر .. فقد ورد غيرها كثير مغرقاً في الكتب الستة وخارجها -كمسند الإمام أحمد، والمصنف لعبد الرزاق، والمصنف لابن أبي شيبه، وصحيح ابن حبان، وسند سعيد بن منصور .. - وسواها من أصول الإسلام، لكنه أراد التنبه إلى أهمية وفضل وحفظ وتدبر القرآن الكريم عن طريق التذكير بها لا للحصر من أجل العمل والحفظ وتطبيق .. الآية .. على الحكم الواقع من أحكام المستجدات وفقه النوازل. ويكفي حافظ القرآن شرفاً أنه يؤجر على حفظه، ويشفع له، ويشهد له، وأنه يستشفى به ويبارك له نيله حسب صدق نيته وتقواه وورعه. فبارك الله -تعالى- في جهد الشيخ / أحمد آل إبراهيم العنقري .. ونفع بعلمه وآزره إنه جواد كريم. ا. هـ
كتبه:
صالح بن سعد اللحيدان
17/ 1/1428هـ

اسم الکتاب : الأربعون القرآنية المؤلف : آل إبراهيم العنقري، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 6
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست