اسم الکتاب : الإعجاز العلمي إلى أين المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 202
99 - الدعوة بالإعجاز العلمي هي أحد طرق الدعوة وليس هو طريقها الوحيد في هذا العصر
100 - تفسير كلام الله عزّ وجل باب خطير لا يحق للإنسان أن يلجه إلا بعد أن يتأهل لذلك
103 - تفسير القرآن بما صح واحتملته الآيات من هذه العلوم المعاصرة لا يدل على جهل السلف
115 - 116 - الوثوق بمعرفة السلف وتفسيرهم لجميع القرآن وأنهم لم يخرجوا عن الفهم الصحيح في تفسيرهم
130 - إذا جاز احتمال الآية لأكثر من معنى فإنما ذلك لأن المفسر لا يستطيع الجزم في حال الاحتمال بأن هذا هو مراد الله دون ذاك؛ لأن أدلة الترجيح قد تستوي في نظره
139 - كثير من المسائل التي يطرحها المعتنون بالإعجاز العلمي تتصف بأن الاطلاع عليها محدود وإدراكها لا يتأتى بسهولة
139 - العصمة لمجموعهم وليست لفرد منهم
148 - معرفة كيفية تعامل السلف مع الإسرائيليات يعتبر أصلاً مهماً من أصول التفسير
154 - اتقوا التفسير فإنما هو الرواية عن الله
155 - الدعوة إلى تصحيح المسار في بحوث الإعجاز العلمي للتوافق مع المنهج التفسيري الصحيح
159 - لا مشاحة في الاصطلاح إذا كان لا يغير حقائق الأمور ولا يترتب عليه معلومات علمية خاطئة
162 - إن كانت تفاصيل بعض ما أخبر به النبي صلّى الله عليه وسلّم غير مدركة للصحابة كما يرى من عرَّف الإعجاز العلمي، فإن هذا لم يؤخر الصحابة ومن بعدهم عن العمل بما ثبت عن النبي صلّى الله عليه وسلّم
168 - مصطلح السبق الذي يقوم عليه الإعجاز العلمي بحاجة إلى إعادة نظر وتقويم
167 - تحرير مصطلح جديد من العناء والتعب
171 - الأمة لا يمكن أن تجتمع على ضلالة
171 - من اعتمد على المكتشفات المعاصرة وأعرض عن قول السلف فإنه قد أخطأ الصواب بلا ريب
اسم الکتاب : الإعجاز العلمي إلى أين المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 202