responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب المؤلف : الهلالي، سليم بن عيد    الجزء : 1  صفحة : 220
* عن قتادة؛ أنه قال: كان الرجل يطوف في الحواء العظيم فيه القوم فيدعوهم إلى الشهادة؛ فلا يتبعه منهم أحد؛ فنزلت هذه الآية: {وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا} الآية [1]. [ضعيف]
* {وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ}.
* عن ابن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: نزلت في الشهادة [2]. [ضعيف]
* {لِلَّهِ مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا في الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا في أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ الله نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا

= قلنا: وسنده ضعيف جداً؛ فيه ثلاث علل:
الأولى: الإعضال.
الثانية: أبو جعفر الرازي؛ ضعيف؛ ضعفه أبو زرعة، والفلاس، وابن حبان، والنسائي، وابن حجر.
الثالثة: رواية ابنه عنه ضعيفة؛ قال ابن حبان في "الثقات" (8/ 335): يعتبر حديثه من غير روايته عن أبيه.
[1] أخرجه ابن جرير في "جامع البيان" (3/ 83) من طريق بشر عن يزيد عن سعيد عن قتادة به.
وزاد السيوطي في "الدر المنثور" (2/ 121) نسبته لعبد بن حميد.
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإرساله.
[2] أخرجه ابن المنذر في "تفسيره" (1/ 93/ 161) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، عن زائدة بن قدامة، عن يزيد بن أبي زياد الهاشمي عن مقسم عن ابن عباس به.
قلنا: وهذا سند ضعيف، يزيد هذا ضعيف.
اسم الکتاب : الاستيعاب في بيان الأسباب المؤلف : الهلالي، سليم بن عيد    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست