responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 699
635 - من أمثلة ما وقع في مخالفة المصطلح الشرعي = مخالفة مصطلح الإيمان في الشرع، وتفسيره على المدلول اللغوي:

638 - وقد يكون في الآية سبب نزول، ويكون تفسيرها على مجرد اللغة غير صحيحٍ هنا، وذكر مثال لذلك:

640 - وقد يحمل الاعتماد على اللغة فقط إلى مخالفة تفسير السلف:

641 - أبو حيان يرى أن العالم بالعربية يمكن أن يفهم القرآن بدون الرجوع إلى تفسير السلف:

644 - أمين الخولي يرى أنه يجوز للعربي كائناً من كان أن يفسر القرآن ويدرسه درساً أدبياً، وذكر نظريته في ذلك:

646 - بنت الشاطئ تطبق نظرية أمين الخولي، ويظهر من تطبيقاتها ازدراء تفاسير السابقين:

647 - قاعدة: ليس كل ما ورد في اللغة يلزم أن يكون وارداً في القرآن:

647 - أمثلة على هذه القاعدة:

652 - القاعدة الرابعة: لا تعارض بين التفسير على المعنى والتفسير اللغوي:

652 - الأقسام الثلاثة التي يدور عليها التفسير: على اللفظ، وعلى القياس، وعلى المعنى:

653 - التفسيرات الإشارية من باب القياس، وقد تكون صحيحة معتبرة، وقد تكون غير صحيحة على حسب صحة القياس فيها:

653 - أمثلة لتفسير على الإشارة وتفسير على القياس عن الصحابة:

655 - المراد بالتفسير على المعنى، وذكر أنواعه التي يعمد إليها المفسر: التفسير باللازم، وبالمثال وبذكر النُّزول وبيان المعنى الجملي، والدلالة السياقية للفظ:

656 - هل يمكن معرفة التفسير اللفظي بواسطة التفسير على المعنى؟

656 - كيف يعرف الفرق بين التفسير على اللفظ والتفسير على المعنى في بعض الأمثلة التي يمكن أن يتنازعها الأمران؟

656 - ذكر مثال لتطبيق هذين السؤالين عليه:

658 - لا بد من وجود ارتباط بين التفسير على المعنى والتفسير على اللفظ:

659 - أنه لا يلزم أن يكون التفسير على المعنى خارجاً عن حدِّ البيان، وذكر مثال لذلك:

659 - أمثلة للتفاسير التي جاءت على المعنى:

663 - بعض العلل التي تدعو المفسرين لترك التفسير اللفظي بواسطة التفسير على المعنى:

اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 699
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست