responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 696
513 - أدخل بعض اللغويون بسبب اعتمادهم على مجرد اللغة أقوالاً مخالفةً لتفسير السلف وفيها نظر، وكذا أدخلوا أقوالاً شاذةً في التفسير، وذكر أمثلة لذلك:

517 - اللغة تابعة للمعتقد عند أهل البدع، فهم يعتقدون، ثمَّ يبحثون في سعة العربية عن ما يدعم بدعتهم، وذكر مثال لذلك من كتب المعتزلة:

518 - ابن جني يرى في سعة العربية ما يصحح معتقده المعتزلي، وذِكرُ مثال لذلك عنده:

522 - الأصل عند أهل البدع ما تقرر عندهم من بدعهم، وإذا خالفتهم اللغة ردُّوها، ومثال ذلك:

525 - ظهر انحراف المبتدعة في التفسر اللغوي في ثلاثة أمور: فيما يتعلق بالله تعالى وصفاته، وفي بعض الغيبيات من أمور الآخرة أو إحساس الجمادات، وفيما يتعلق بعصمة الأنبياء:

525 - استخدموا اللغة آلة لإثبات بدعتهم، وكان ذلك في دلالة الألفاظ، وأساليب الخطاب، ودلالة الصِّيغ:

• كان لدلالة اللفظِ في تحريفاتهم ثلاث مراتب:
526 - إذا كان له أكثر من مدلول اختاروا ما يناسب رأيهم العقدي، كتأويل صفة اليد الإلهية بالقدرة أو النعمة:

532 - وإذا كان له مشابه في الرسم ـ كَغَوَى وغَوِيَ ـ حرفوا النص إليه، وتركوا دلالة اللفظ الذي جاء في القرآن:

537 - وإذا لم يمكن لهم ذلك سبيل ابتدعوا معنى جديداً ومصطلحاً حادثاً، كتفسير استوى بأنه استولى، وهذا مما لا يعرف في لغة العرب بل هو معنى حادث:

542 - من أشهر الأساليب العربية التي استخدمها المبتدعة = أسلوب الحذف، وذكر مثال لذلك:

550 - أمثلة لتحريفاتهم في دلالة الصيغ، كصيغة «أفعل»، وصيغة «فُعِّل»:

قواعد في التفسير اللغوي
560 - القاعدة الأولى: كل تفسير لغوي وارد عن السلف يحكم بعربيته، وهو مقدم على قول اللغويين:

560 - تعليق مهم للأستاذ المحقق محمود شاكر في صحة بيان ألفاظ اللغة بالآثار الضعيفة:

اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد    الجزء : 1  صفحة : 696
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست