اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 683
560 - كل تفسير لغوي وارد عن السلف يحكم بعربيته، وهو مقدم على تفسير اللغويين
618 - كل تفسير ليس له أصل في لغة العرب فهو مردود
204 - كل كلام نُطق به، مفهوم منه معنى ما أريد، ففيه الكفاية عن غيره
212 - الكلام إذا صح معناه من غير حذف، لم يجز تأويله على الحذف
548 - الكلام إذا كان يحتمل الحيقة والمجاز، قُدِّمت الحقيقة
652 - لا تعارض بين التفسير اللفظي والتفسير على المعنى
683 - لا يترك المعنى المشهور المتبادر من اللفظِ إلى معنى غريب إلا بدليل يدل عليه:
204 - لا يجوزُ أنْ يُحملَ تأويلُ القرآن إلاَّ على الأظهرِ الأكثرِ من الكلامِ المستعملِ في ألسنِ العربِ، دونَ الأقلِّ، ما وُجِدَ إلى ذلك سبيلاً، ولم تضطرنا حاجةٌ إلى صرفِ ذلك إلى أنه بمعنى واحد، فيحتاج له إلى طلبِ المخرج بالخفي من الكلام والمعاني
212 - لا يجوز العدول عن الظاهر إلا بقرينة
212 - لا يُحكم بالزيادة مع صحة المعنى
522 - لا يُحكم للأغرب من كلام العرب على الأغلب
249 - لا يصلح التفسير باللازم إلا مع إثبات الأصل
647 - ليس كل ما ورد في اللغة يلزم أن يرد في القرآن
212 - المجاز لا يصح إلا بدليل
272، 479 - من حفظ حجة على من لم يحفظ
481 - الواجب أن يحمل كتاب الله جل وعز على الظاهر المعروف من المعاني، إلا أن يقع دليل على غير ذلك
531 - الواجب علينا أن نحمل القرآن على لفظه، ولا نزيله عن نظمه إذا لم تدعنا إلى ذلك ضرورةٌ
اسم الکتاب : التفسير اللغوي للقرآن الكريم المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 683