responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفرقان في بيان إعجاز القرآن المؤلف : عبد الكريم الحميد    الجزء : 1  صفحة : 377
بداية الكون
وقال صاحب كتاب توحيد الخالق في كتابه (العلم طريق الإيمان) ص85:
تحت عنوان: (القصة من البداية) قال: وهَيّا لنبدأ الآن القصة منذ البداية: ما هو أصل هذا الكون؟
سؤال أجابت عليه البشرية عبر ثلاثة قرون وهي تلهث كان الناس يعتقدون أن الكون خلق هكذا كما هو: فالجبال هي الجبال منذ أن خلقها الله، والبحيرة هي البحيرة، ومنذ أن خلق الله السموات والأرض والهند هي الهند، والإنسان هو الإنسان، والنباتات هي النباتات كل شيء كما هو منذ أن خلقه الله -سبحانه وتعالى- ولكن في القرن الثامن عشر قرر علماء الجيولوجيا أن هذه تصورات ساذجة ليس الأمر هكذا لقد مر الخلق في أطوار فالسماء لم تكن هكذا، والأرض لم تكن هكذا، والإنسان لم يكن هكذا، والنباتات لم تكن هكذا، ثم أخذ الباحثون يطوّرون أجهزتهم.
الجواب: الذين اعتقدوا أن الكون خُلق هكذا كما هو هم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفضل الخلق بعد الأنبياء أصحابه رضي الله عنهم وأتباعهم

اسم الکتاب : الفرقان في بيان إعجاز القرآن المؤلف : عبد الكريم الحميد    الجزء : 1  صفحة : 377
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست