responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها المؤلف : الهذلي، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 448
سورة الأعراف
ستة وخمسون ياء فما لم تلقها همزة {خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ}، {أَغْوَيْتَنِي}، {رَبِّي بِالْقِسْطِ}، {آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى}، {بِي ضَلَالَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ}، {رَبِّي وَأَنْصَحُ}، {بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ}، {رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ}، {أَتُجَادِلُونَنِي}، {إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ}، {وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ}، {عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ}، {مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ}، {اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي}، {لَنْ تَرَانِي}، {فَسَوْفَ تَرَانِي}، {بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي}، {خَلَفْتُمُونِي}، {اسْتَضْعَفُونِي}، {يَقْتُلُونَنِي}، {تَجْعَلْنِي مَعَ}، {لِي وَلِأَخِي}، {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ}، {كَيْدِي مَتِينٌ}، {رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا}، {لِنَفْسِي نَفْعًا}، {إِلَيَّ مِنْ رَبِّي} فذلك أربع وثلاثون أما {عَلَى} فنافع وابن حسان على الإضافة وابن مقسم كذلك، وهو الاختيار، أما {يَا قَوْمِ} في سبعة مواضع {وَرَبُّ} في ثلاثة مواضع فياؤها محذوفة لما ذكرنا وأما {رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ}، و {بِيَ الْأَعْدَاءَ}، و {آيَاتِيَ الَّذِينَ}، و {مَسَّنِيَ السُّوءُ} فقد ذكرنا حكمها غير أن ابن محيصن أسكن {بِيَ الْأَعْدَاءَ}، وأما {إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ} فقد مضت، وأما لقيتها همزة القطع {فَإِنِّي أَخَافُ}، و {عَذَابِي أُصِيبُ}، {أَنْظِرْنِي إِلَى}، و {بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ}، و {أَرِنِي}، {وَإِيَّايَ}، {أَتُهْلِكُنَا} فقد مضى حكمه.
آخر الجزء الثاني ويتلوه في التاسع،
وأما {إن ولي الله} فقد تقدم ذكره وأزيد بيانه.
* * *

اسم الکتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها المؤلف : الهذلي، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 448
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست