responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 481
الثامن عشر بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون من سورة الرحمن عزّ وجلّ لا يَبْغِيانِ [1].
التاسع عشر بعد الثلاثمائة: اثنتان وستون منها وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ [2].
العشرون بعد الثلاثمائة: تسع وأربعون من الواقعة قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ [3].
الواحد والعشرون بعد الثلاثمائة: تسعون منها وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ [4].
الثاني والعشرون بعد الثلاثمائة: احدى عشرة من الحديد وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ [5].
الثالث والعشرون بعد الثلاثمائة: عشرون منها إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ [6].
الرابع والعشرون بعد الثلاثمائة: آخر السورة.
الخامس والعشرون بعد الثلاثمائة: عشر من المجادلة فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [7].
السادس والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ [8].
السابع والعشرون بعد الثلاثمائة ثمان [9] آيات من الحشر أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [10].
الثامن والعشرون بعد الثلاثمائة: إحدى وعشرون منها لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [11].
التاسع والعشرون بعد الثلاثمائة: ست آيات من الامتحان هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ [12].

[1] الرحمن (20) بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ.
[2] الرحمن (62).
[3] الواقعة (49) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ.
[4] الواقعة (90) وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ.
[5] الحديد (11) مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ وكتبت الآية في النسخ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ خطأ.
[6] الحديد (20) وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ.
[7] المجادلة (10) ... وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.
[8] المجادلة (21).
[9] في بقية النسخ: ثماني.
[10] الحشر (8) ... وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ.
[11] الحشر (21) ... وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ.
[12] الممتحنة (6) ... وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 481
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست