اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين الجزء : 1 صفحة : 452
الربع الثالث: وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ [1].
الحزب الثالث عشر:
الربع الأول: وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلًا [2].
الربع الثالث: رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً [3].
الحزب الرابع عشر:
الربع الأول: اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى [4].
الربع الثالث: فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ [5].
الحزب الخامس عشر:
الربع الأول: آخر الفجر.
الربع الثالث: آخر وَ [6] الْعادِياتِ.
وهذا الورد مبني على الذي قبله ومأخوذ منه [7] وكذلك الذي قبله مأخوذ من ورد ستين [8].
قال أبو الحسين بن المنادى- رحمه الله-: وكان الأصل ورد الثلاثين، لأنه مقسوم على الحروف [9] ثم فرع الناس (فرد) [10] الستين على الكلمات، وكذلك ما فرعوه من ورد الستين. [1] المعارج (14) ... يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ إلى قوله وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ. [2] المزمل (14) يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلًا. [3] الإنسان (20) وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً. [4] النازعات (17). [5] المطففين (26) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ* خِتامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ. [6] في ظ: بدون واو. [7] أي مأخوذ من انصاف الأحزاب التي تقدم ذكرها. [8] أي ورد انصاف الأحزاب مأخوذ من أجزاء ستين وهي الأحزاب التي سبق الحديث عنها. [9] راجع التعليق في أول الحديث عن تجزئة القرآن. [10] هكذا في الأصل (فرد) خطأ. والصواب: (ورد) كما في بقية النسخ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين الجزء : 1 صفحة : 452