responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 447
الربع الثالث: أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ [1].
الحزب العاشر:
الربع الأول: وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [القصص: 70].
الربع الثالث: وَيَرْحَمُ مَنْ يَشاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ [2].
الحزب الحادي عشر:
الربع الأول: آخر العنكبوت.
الربع الثالث: مِنْ قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ [3].
الحزب الثاني عشر:
الربع الأول: فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ [4].
الربع الثالث: وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ [5] إِلَّا قَلِيلًا [6].
الحزب الثالث (عشر) «[7]»:
الربع الأول: تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً [الأحزاب 44].
الربع الثالث: إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ [8] الْحَمِيدِ [9] الآية السادسة من سبأ.
الحزب الرابع عشر:
الربع الأول: فَكَذَّبُوا رُسُلِي فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ [سبأ: 45].
الربع الثالث: بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً [فاطر: 40].

[1] القصص (31) ... يا مُوسى أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ.
[2] العنكبوت (21) يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشاءُ ....
[3] الروم (49) وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ.
[4] السجدة (5) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ.
[5] في بقية النسخ: لا يمتعون.
[6] الأحزاب (16) قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا.
[7] ساقطة من الأصل.
[8] كلمة (العزيز) ساقطة من بقية النسخ.
[9] سبأ (6) وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست