responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 415
السابع: مائة وعشرون من النحل وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [1].
الثامن: إحدى عشرة من الأنبياء وَأَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرِينَ [الأنبياء: [11]].
التاسع: عشرون من سورة الشعراء فَعَلْتُها إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ [2].
العاشر: آيتان من لقمان في عدد أهل المدينة [3] وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ [4].
الحادي عشر: مائة وأربع وأربعون من الصافات إِلى (يَوْمِ) [5] يُبْعَثُونَ [6].
الثاني عشر: ستون من الزخرف مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ [7].
الثالث عشر: إحدى وتسعون من الواقعة وَجَنَّةُ نَعِيمٍ [8].
الرابع عشر: خاتمة الإنسان.
فهذه الأجزاء هي أرباع الأسباع على ما ذكر ابن المنادي [9] - رحمه الله- فإذا [10] أردت أن يستكمل لك هذا الورد- يعني ورد- ثمانية وعشرين-: فاقصد باب الأسباع، وباب أنصافها، فألّف من أجزائها يستكمل لك ذلك- إن شاء الله تعالى-.
قلت: وذلك أنه أراد بهذه التجزئة: أرباع الأسباع:
فالجزء الأول: هو نصف نصف [11] السبع الأول.
والجزء [12] الثاني: هو نصف نصفه الثاني.
والجزء الثالث: هو نصف نصف السبع الثاني.

[1] النحل (120) إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.
[2] الشعراء (20) قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ.
[3] أي أن أهل المدينة لا يعدون الم آية وكذلك غيرهم من المكيين والشاميين والبصريين، وإنما يعدها أهل الكوفة- كما سيأتي بيان ذلك إن شاء الله- في فصل (أقوى العدد في معرفة العدد) من هذا الكتاب.
[4] لقمان (3) هُدىً وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ.
[5] لفظ (يوم) سقط من الأصل. وفي ظ (تبعثون) بالتاء خطأ.
[6] الصافات: (144) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ.
[7] الزخرف (60) وَلَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ.
[8] الواقعة (89) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ.
[9] أحمد بن جعفر تقدم.
[10] في بقية النسخ: قال: فإذا أردت .. الخ.
[11] في د وظ: هو نصف السبع الأول. خطأ.
[12] سقطت الواو من د وظ.
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 415
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست