اسم الکتاب : دعاوى الطاعنين في القرآن الكريم = الطعن في القرآن الكريم والرد على الطاعنين المؤلف : المطيري، عبد المحسن الجزء : 1 صفحة : 73
الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن، ويتكلمون العربية) [1] .
ويقول وليم جيفورد: (متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب، يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيدا عن محمد وكتابه) [2] .
ويقول اللورد كرومر في مصر: (جئت لأمحو ثلاثا: القرآن والكعبة والأزهر) [3] .
يقول جون تاكلي: (يجب أن نستخدم القرآن -وهو أمضى سلاح-ضد الإسلام نفسه، بأن نعلم هؤلاء الناس-يعني المسلمين- أن الصحيح في القرآن ليس جديدا، وأن الجديد ليس صحيحا) [4] .
ويقول غلادستون -وزير المستعمرات البريطاني سنة 1895، ثم رئيس الوزراء -: (لن تحقق بريطانيا شيئا من غاياتها في العرب، إلا إذا سلبتهم سلطان هذا الكتاب، أخرجوا سر هذا الكتاب -القرآن- مما بينهم تتحطم أمامكم جميع السدود) [5] . [1] قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله، لجلال العالم، ص: 31. [2] المرجع السابق ص: 49. [3] الخنجر المسموم الذي طعن به المسلمون، أنور الجندي: ص 29، دار الاعتصام، سلسلة دائرة الضوء. [4] انظر: مجلة مجمع الفقه الإسلامي (ص: 329) ، الدورة السابعة، العدد 7، الجزء الرابع لعام 1992، ورد افتراءات المبشرين على القرآن الكريم، لجمعة (ص: 263) ، وواجب المسلمين في نشر الإسلام للأستاذ زيد الفياض (ص: 19) . [5] القراءة المعاصرة للقرآن في الميزان، أحمد عمران، (ص: 17) ، دار النفائس، بيروت، الطبعة الأولى، 1995.
اسم الکتاب : دعاوى الطاعنين في القرآن الكريم = الطعن في القرآن الكريم والرد على الطاعنين المؤلف : المطيري، عبد المحسن الجزء : 1 صفحة : 73