اسم الکتاب : شرح مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 300
وهذا هو المتشابه النسبي الذي إن خَفِيَ على بعضهم فإنه لا يلزم خفاؤه عن الجميع بخلاف الذي لا يعلمه إلا الله فإنه يخفى على جميع الناس [1]. [1] قد شرحت هذا الحديث شرحًا موجزًا في كتاب فصول في أصول التفسير (ص:17 ـ 18)، وكذا كتاب مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير (ص:121 ـ 126)، وأشرت فيه إلى شرح الماوردي (ت:450) لهذا الأثر في تفسيره المعنون بالنكت والعيون (1:37 ـ 38).
اسم الکتاب : شرح مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية المؤلف : الطيار، مساعد الجزء : 1 صفحة : 300