responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عظمة القرآن وتعظيمه وأثره في النفوس في ضوء الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 101
في وسط الكلام المرتبط كالجزء الذي في قوله تعالى:
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ} [1]، وفي قوله تعالى: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي} [2]،وفي قوله تعالى: {فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ} [3]، وقوله تعالى: {وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لله وَرَسُولِهِ} [4]، وفي قوله تعالى: {وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاء} [5]، وفي قوله تعالى:
{إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ} [6]، وفي قوله تعالى: {وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا} [7]، وفي قوله: {قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُون} [8]، كقوله تعالى: {وَاذْكُرُواْ الله فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ} [9]، وقوله تعالى:
{قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ} [10]؛ فكل هذا وشبهه ينبغي أن لا يبتدأ به ولا يوقف عليه؛ فإنه متعلق بما قبله، ولا يغترنَّ بكثرة

[1] سورة النساء، الآية: 24.
[2] سورة يوسف، الآية: 53.
[3] سورة النمل، الاية: 65.
[4] سورة الأحزاب، الآية: 31.
[5] سورة يس، الآية: 28.
[6] سورة فصلت، الآية: 47.
[7] سورة الجاثية، الآية: 33،.
[8] سورة الذاريات، الآية: 31.
[9] سورة البقرة، الآية: 203.
[10] سورة آل عمران، الآية: 15.
اسم الکتاب : عظمة القرآن وتعظيمه وأثره في النفوس في ضوء الكتاب والسنة المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 101
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست