2 - علم النحو والصرف والاشتقاق.
3 - علوم البلاغة.
4 - علم القراءات.
5 - علم أصول الدين.
6 - أصول الفقه.
7 - الأحاديث المبينة للتفسير، مثل أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، أو ما فيه بيان لتفسير المجمل أو المبهم ...
8 - علم القصص.
9 - علم الموهبة، وهو علم يورثه الله لمن عمل بما علم، كما ورد في الحديث وقد اختلف العلماء في سرد هذه العلوم إسهابا وإيجابا.
10 - الإلمام بمسلّمات العلوم الحديثة. وللشيخ محمد عبده في مقدمة تفسير المنار كلمة يحسن الرجوع إليها تتميما للفائدة.
أهم كتب التفسير بالرأي:
1 - الكشاف، للزمخشري.
2 - أنوار التنزيل وحقائق التأويل، للبيضاوي.
3 - مدارك التنزيل وحقائق التأويل، للنسفي.
4 - إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم لأبي السعود العمادي.
5 - روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، للآلوسي.
نتكلم عنها باختصار فيما يلي ([1]):
1 - الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل، للزمخشري:
وهو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الخوارزمي المعتزلي، الملقب بجار الله، لإقامته بمكة ومجاورته بها. [1] ونرجو ممن يدرس الموضوع أن يرجع إلى هذه الكتب نفسها في ضوء دراستنا الموجزة للاستزادة من فهمها.