اسم الکتاب : عناية المسلمين بإبراز وجوه الإعجاز في القرآن الكريم المؤلف : حسن عبد الفتاح أحمد الجزء : 1 صفحة : 94
بين الخالق والمخلوق، لا يكون من الإنسان إلا صدق الالتجاء إلى حمى ربه وخالقه سبحانه.
فالوحدة الموضوعية للقرآن يراد بها أن إلى ربك المنتهى، إذ تنتهي الآيات كلها إلى الرجوع من الإنسان عن الخلق إلى الخالق سبحانه وتعالى.
اسم الکتاب : عناية المسلمين بإبراز وجوه الإعجاز في القرآن الكريم المؤلف : حسن عبد الفتاح أحمد الجزء : 1 صفحة : 94