شىء، ولا زيد فيه شىء، وأن ترتيبه ونظمه ثابت على ما نظمه الله تعالى ورتبه عليه رسوله صلّى الله عليه وسلم من آى السور، لم يقدم من ذلك مؤخر ولا أخر مقدم وهذا ما تيسر [1] من البيان والسلام.
... [1] ليس المقام هذا مقام إفاضة واستقصاء عن القراءات والقرّاء وإنما المقصود لمحة موجزة، ومن أراد المزيد فليرجع إلى كتب القراءات.