responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قانون التأويل المؤلف : ابن العربي    الجزء : 1  صفحة : 117
المعرفة هل هي واجبة؟ والنظر الموصل إليها هل هو واجب [1]؟ ومبحث خلق العالم [2]، وقدم الباري جل وعلا، دليل وحدانيته [3] ... ، مخالفته للحوادث [4] ... ، صفات الباري تعالى [5] .... ، أسماؤه [6]، إلى آخر مباحث هذا الباب.
الباب الثاني: في خلق الأعمال وما يتصل به، وتحته عدة فصول [7].
الباب الثالث: القول في النبوات وما يتبعها من ذكر المعجزات والكرامات [8].
الباب الرابع: ذكر السمعيات التي لا سبيل إلى معرفتها إلاَّ بالشرع [9].
الباب الخامس: القول في التفضيل والخلافة [10].
أما عن منهجه في هذا الكتاب فقد توخّى فيه الابتكار في العرض، والاستقلال في الفهم، بعكس مؤلفاته الكلامية السابقة [11]. وقد اعتمد على كتب أبي الحسن الأشعري بعامة. وعلى الموجز واللمع [12] بخاصة. كما اعتمد على الِإرشاد للجويني، واستشهد بكلام الباقلاني والِإسفراييني.

4 - كتاب "العواصم من القواصم":
وهو كتاب عظيم الشهرة واسع الرواج عند أهل السنة والجماعة، غصة

[1] لوحة: 3 - 5.
[2] لوحة: 5 - 7.
[3] لوحة: 7 - 9.
[4] لوحة: 9 - 10.
[5] لوحة: 34 - 52.
[6] لوحة: 53 - 59.
[7] لوحة: 59 - 86.
[8] لوحة: 87.
[9] لوحة: 120.
[10] لوحة: الأصل مطموس.
[11] فمثلاً كتابه "الوصول إلى معرفة الأصول" أغلبه نقول عن العلماء الأشاعرة بدون إعمال الرأي والترجيح في نصوصهم.
[12] وهو مطبوع.
اسم الکتاب : قانون التأويل المؤلف : ابن العربي    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست