responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 38
وَأما قَوْله تَعَالَى {ويتفكرون فِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض رَبنَا مَا خلقت هَذَا بَاطِلا سُبْحَانَكَ فقنا عَذَاب النَّار} فقد فَسرهَا ابْن الْقيم فِي كِتَابه (بَدَائِع الْفَوَائِد) أحسن تَفْسِير وَاسْتدلَّ بهَا على وجود الصَّانِع والنبوات وعَلى الْمعَاد وَالْجنَّة وَالنَّار باستدلال عَجِيب لَيْسَ من مَوْضُوع كتَابنَا هَذَا. فَمن أَرَادَهُ، فَليرْجع إِلَيْهِ.

اسم الکتاب : ما دل عليه القرآن مما يعضد الهيئة الجديدة القويمة بالبرهان المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست