responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مدخل إلى التفسير وعلوم القرآن المؤلف : عبد الجواد خلف    الجزء : 1  صفحة : 219
[5] ومن الأنفال:
14 - إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ [1]. منسوخة بقوله: الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ [2].

(6) ومن التوبة:
15 - انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالًا [3]، منسوخة بآيات العذر، وهى:-
* لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ [4].
* وقوله: لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى [5].
* وقوله: وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً [6].

(7) ومن النور:
16 - الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً [7]، منسوخة بقوله: وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ [8].
17 - لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ [9]. قيل: منسوخة: وقيل محكمة ولكن الناس تهاونوا فى العمل بها.

(8) ومن الأحزاب:
18 - لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ [10]، منسوخة بقوله: إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ [11].

[1] الأنفال: 95.
[2] الأنفال: 66.
[3] التوبة: 41.
[4] النور: 61.
[5] التوبة: 91.
[6] التوبة: 122.
[7] النور: 3.
[8] النور: 32:.
[9] النور: 58.
[10] الأحزاب: 57.
[11] الأحزاب: 50.
اسم الکتاب : مدخل إلى التفسير وعلوم القرآن المؤلف : عبد الجواد خلف    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست