مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع - السيوطي، جلال الدين

اسم الکتاب : مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 51

كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ} إلى قوله: {وَأَنْشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ}، وفي آخرها: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ}.
الأعراف: في أولها {وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ}. وفي آخرها: {تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ}. وفي أولها: {اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ}، وفي آخرها: {قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يِوحَى إِلَيَّ مِن رَّبِّي}.
وفي أولها: {وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ}، وفي آخرها: {وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ}. وفي أولها وصف إبليس بالاستكبار، وختمها بوصف الملائكة بأنهم لا يستكبرون. وفي أولها: {ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً}، وفي آخرها: {وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً}.
الأنفال: افتتحت بقوله: {أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ

اسم الکتاب : مراصد المطالع في تناسب المقاطع والمطالع المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 51

صيغة PDF

شهادة

الفهرست