responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم علوم القرآن المؤلف : الجرمي، إبراهيم محمد    الجزء : 1  صفحة : 323
5 - قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ [يوسف: 108].
6 - كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ [الرعد: 17].
7 - خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (4) وَالْأَنْعامَ خَلَقَها [النحل: 4، 5].
8 - أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً [السجدة: 18].
9 - ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعى (22) فَحَشَرَ [النازعات:
22، 23].
10 - لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ [القدر: 3].
11 - تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها [القدر: 4].
12 - مِنْ كُلِّ أَمْرٍ [القدر: 5].
13 - إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ [النحل: 103].
14 - يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ [لقمان: 13].
15 - الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ [غافر: 6].
16 - بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ [النصر: 3].
* ووقف جبريل هذا هو وقف الرسول صلّى الله عليه وسلّم.

الوقف الحسن
: هو الوقف على ما يؤدي معنى صحيحا، مع تعلقه بما بعده لفظا ومعنى.
ويستحب في هذا الوقف أن يبدأ بما بعده بإعادة الكلمة الموقوف عليها إن حسن البدء بها أو بما قبلها ليتسق الكلام ويتكامل المعنى.
فإن كان الوقف الحسن على رأس آية جاز الابتداء بما بعده من غير عود إلى كلام سابق.

أمثلة
: 1 - الوقف على لِلَّهِ في الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ.
2 - الوقف على الْعالَمِينَ في بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ [الفاتحة: 2].

ملحوظة
: قد يكون الوقف حسنا على تقدير وكافيا على آخر وتاما على آخر.

مثال
: هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولئِكَ عَلى
هُدىً
[البقرة: 2 - 5].
فهو حسن إذا اعتبرنا الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ نعتا للمتقين.
وهو كاف إذا أعربنا الَّذِينَ خبرا لمبتدإ محذوف تقديره هم.
وهو تام إذا أعربنا الَّذِينَ مبتدأ وخبره أُولئِكَ عَلى هُدىً [البقرة: 5].

اسم الکتاب : معجم علوم القرآن المؤلف : الجرمي، إبراهيم محمد    الجزء : 1  صفحة : 323
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست