responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم علوم القرآن المؤلف : الجرمي، إبراهيم محمد    الجزء : 1  صفحة : 275
9 - مواضع (إنّ ما)
: إِنَّ ما تُوعَدُونَ لَآتٍ [الأنعام: 134].
وما عدا هذا الموضع فموصول.

10 - مواضع قطع (أنّ ما)
: وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْباطِلُ [لقمان:
30، الحج: 62].
وفي غير هذين بالوصل.

11 - مواضع وصل (أن لو)
: وألّو استقاموا [الجن: 16].
وفي غير هذا الموضع بالقطع.

12 - مواضع قطع (كل ما)
: مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ [إبراهيم: 34].
كلّ ما ردّوا إلى الفتنة [النساء: 91].
المرجّح قطعها.
كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ [المؤمنون: 44].
المرجّح قطعها.
كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ [الأعراف: 38].
المرجّح وصلها.
كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ [الملك: 8].
المرجّح وصلها.
ووصلت باتفاق فيما عدا ذلك.

13 - مواضع وصل (بئس ما)
: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ [البقرة: 90].
بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ [البقرة: 93].
بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي [الأعراف: 150].
وما عدا هذه فمقطوع.

14 - مواضع قطع (في ما)
: قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ [الأنعام: 145].
لمسّكم فى ما أفضتم [النور: 14].
فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ [الأنبياء: 102].
لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ* [المائدة: 48، الأنعام: 165].
فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ [البقرة: 234].
وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا تَعْلَمُونَ [الواقعة: 61].
فِي ما رَزَقْناكُمْ [الروم: 28].
فِي ما هُمْ فِيهِ [الزمر: 3].
فِي ما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ [الزمر: 46].
أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا [الشعراء: 146].

15 - (أم ما) موصلة، نحو
: أَمَّا اشْتَمَلَتْ [الأنعام: 143].
أَمَّا ذا كُنْتُمْ [النمل: 84].

16 - مواضع وصل (فإن لم)
: فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ.
[هود: 14].
وما عداه فمقطوع.

17 - مواضع وصل (أن لن)
: أَلَّنْ نَجْعَلَ [الكهف: 48].
أَلَّنْ نَجْمَعَ [القيامة: 3].
وما عداهما فمقطوع.

18 - مواضع وصل (لكي لا)
: لِكَيْلا تَحْزَنُوا [آل عمران: 153].

اسم الکتاب : معجم علوم القرآن المؤلف : الجرمي، إبراهيم محمد    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست