responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج الإمام الطاهر بن عاشور في التفسير المؤلف : نبيل أحمد صقر    الجزء : 1  صفحة : 17
6 - أنوار التنزيل والسرور التأويل عبد الله بن محمد بن على البيضاوى" ت 691 هـ" [1].
7 - إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم أبو السعود محمد بن محمد بن مصطفى العمارى" ت 982 هـ" [2].
8 - الجامع لأحكام القرآن أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصارى القرطبى" ت 671 هـ" [3].
9 - تفسير الشيخ محمد بن عرفة التونسى من تقييد تلميذه الآبى" ت 803 هـ" [4].

[1] انظر التفسير والمفسرون، ج 1، ص 296، والتفسير ورجاله، ص 129، وطبقات المفسرين للداودى، ص 102، وطبقات الشافعية، ج 5، ص 59.
[2] انظر التفسير والمفسرون، ج 1، ص 344، التفسير ورجاله، ص 159، وكشف الظنون، ج 1، ص 67.
[3] انظر ترجمته: طبقات المفسرين للسيوطى، ص 28، وطبقات الداودى، ج 2، ص 65، والتفسير والمفسرون، ج 1، ص 123.
[4] يقول الفاضل بن عاشور فى" التفسير ورجاله" ص 154، 155.
«وكان ابن عرفة- فى تفسيره- يسلك مسلك الجمع والتحليل والإملاء فتتلى الآية أو الآيات بين يديه، ثم يأخذ معناها بتحليل التركيب وإيراد كلام أئمة اللغة أو النحو على معانى المفردات ومفاد التراكيب منشدا على ذلك الشواهد وموردا الأمثال والأحاديث، ويهتم بالتخريج والتأويل حتى تتفتح دلالة الآية مستقيمة على المعنى الذى يتعلق به، ويرد ما عسى أن يكون قد وقع من تخريج بعيد أو تأويل غير مقبول بتطبيق القواعد اللغوية والنكت البلاغية أو بإثارة ما يتعلق بالمفاد من مباحث أصلية ترجع إلى أصول الدين أو أصول الفقه جاعلا عمدته فى هذه المباحث تفسير ابن عطية وتفسير الكشاف، فيعتبر كلام ابن عطية حاصلا بين أيدى مستمعيه ليسايره أو يرده. ويورد كلام الزمخشرى كلما تعلق قصده بإيراده لنقل أو استدلال أو دحض، ويكثر إيراد الآراء والمذاهب عن العلماء فى كل مسألة يحسبها من أئمة المذاهب أو المتكلمين أو رجال الأصول لا سيما أصحابه الأدنون فى طريقته النظرية مثل عز الدين بن عبد السلام والإمام الرازى والقاضى عياض والقاضى ابن العربى والإمام المازرى»
اسم الکتاب : منهج الإمام الطاهر بن عاشور في التفسير المؤلف : نبيل أحمد صقر    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست