responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة علوم القرآن المؤلف : عبد القادر محمد منصور    الجزء : 1  صفحة : 265
2 - فاطر الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ....
3 - الفاتحة الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ....
4 - الأنعام الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ....
5 - سبأ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ ....

وتبارك:
وإثبات التنزيه له من صفات النقص.
وذلك في سورتين اثنتين:
1 - الملك: تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ....
2 - الفرقان: تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ ....

الثاني: التسبيح
وذلك في سبع سور، وتدعى ب: (المسبحات). وهذا النوع الثاني من الثناء.
والتسبيح كلمة استأثر الله بها نفسه.
فبدأ بالمصدر في سورة (الإسراء) لأنه الأصل.
1 - الإسراء. سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ ....
ثم بالماضي، لأنه أسبق الزمانين، وذلك في سورتين:
1 - الحديد. سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.

اسم الکتاب : موسوعة علوم القرآن المؤلف : عبد القادر محمد منصور    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست