responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظرات في كتاب الله المؤلف : حسن البنا    الجزء : 1  صفحة : 21
ومن توثيق المقالات أيضا: قمت بذكر تاريخ نشر المقال، وذلك بذكر رقم العدد والسنة واليوم، وفى أى مجلة نشرت.
3 - كما قمت بتصويب الأخطاء المطبعية وما أكثرها، ونبهت على بعضها، وكنت أنوى التنبيه عليها كلها، غير أنى رأيتها كثيرة جدّا وستستهلك وقت القارئ، وستأخذ مساحة من صفحات الكتاب، وهذا يؤثر بالسلب من جهتين: أولا: بكثرة صفحات الكتاب، وهذا يرهق القارئ ذهنيّا. وثانيا: بارتفاع قيمة شرائه، وهذا يرهقه ماديّا. وأنا لا أحبّ إرهاق الإخوة القراء لا ذهنيّا ولا ماديّا. ومن التصويب أيضا: علامات الترقيم التى تكاد تكون منعدمة فى كثير من المواضع للأسف، اللهم إلا فى مقالات الإمام التى نشرت فى مجلة (الشهاب)، على ما يعتريها من نقص فى مواضع من علامات الترقيم.
4 - وقمت بتخريج الأحاديث وذلك بعزوها إلى مصادرها، وذكر درجتها من حيث الصحة والضعف، وذلك بالاستعانة بما كتبه شيوخنا القدامى والمعاصرون، وقد ذكرت مراجعى فى التحقيق عامة والطبعات التى اعتمدتها فى آخر الكتاب فلتراجع، وسوف يجد القارئ أنى عند ما أذكر تصحيح أو تضعيف العلماء المعاصرين لحديث، أذكر اسم المرجع وأقول وصححه أو ضعفه محققه، وذلك اعتمادا على أنى أشير فى ثبت المراجع لاسم المرجع والمحقق، وعلى ذكره فى أول مرة يرد فى الكتاب، فلينتبه القارئ لذلك.
5 - كما قمت بوضع عناوين لتوضيح المعانى، وبخاصة إذا طال المقال ولم يوجد به عناوين توضح الفقرة أو الفكرة التى يتناولها الإمام الشهيد، وقد ميّزت عناوينى عن عناوين الإمام الشهيد بأن وضعت عناوينى بين معقوفتين [].
6 - كما لاحظت بعض الفجوات فى بعض العبارات، وهنا تدخلت بقلمى لأملأ الفجوات التى فى النص، ووضعت ما أضفته أيضا بين معقوفتين []، تمييزا بينها وبين كلام الإمام البنا.
كما أن هناك جهودا أخرى فى الكتاب يراها القارئ بين ثناياه، لا نطيل فى ذكرها.

اسم الکتاب : نظرات في كتاب الله المؤلف : حسن البنا    الجزء : 1  صفحة : 21
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست