responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعجاز القرآن في (ويعلم ما في الأرحام) المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 10
قال الوالد الأستاذ الجامعي العجور لابنته الدكتورة الشابة: إن الذي نجهله في
تخصّصنا أضعاف أضعاف ما نعلم.
قالت الدكتورة الشابة:
لقد أعطيت رسالتى العلمية أجمل أيام شَبابي. سنوات من البحث. فكيف
تقول هذا؟
قال الأب الأستاذ: إن الطبعة الثانِية من رسالتك مزيدة ومنقحة وذلك لأن معارف علمية جديدة قد عرفتيها (وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ) "255 سورة البقرة "
قلت في محاضرة وأنا طالب بمعهد الزقازيق الديني الثانوي: إن علمك + علم
أساتذتك + علم كلِّ الدنيا = (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) مقسماً على عدد المتعلمين فما حجم علمك؟
سبحان من أحاط بكل شيء علماً. وهو سبحانه يَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ.
(أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) 14 الملك
***

اسم الکتاب : إعجاز القرآن في (ويعلم ما في الأرحام) المؤلف : محمود محمد غريب    الجزء : 1  صفحة : 10
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست