responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مسائل حرب من أول كتاب الصلاة المؤلف : الكرماني، حرب بن إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 158
سجدوا، قال: فرخّص لهم أن يستعينوا بركبهم) [1].
298 - حدثنا أحمد بن حنبل، قال: ثنا عبد الرزّاق، قال: ثنا مَعْمَر، عن منصور، عن سالم بن أبي الجعد، عن جابر بن عبد الله [2] , قال: (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا سجد جافى حتى يُرى بياض إِبْطَيه) [3].

[1] رواه عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح 2928، كتاب الصلاة، باب السجود، 2/ 171، من طريق الثوري مرسلًا، وقد سبق تخريج الحديث في المسألة (293)، وترجيح الأئمة إرساله.
[2] سنده:
[1] - عبد الرزّاق بن هَمَّام الصنعاني: ثقةٌ حافظٌ مصنفٌ شهير عَمي في آخر عمره فتغيّر. تقدمت ترجمته في المسألة (175.
[2] - مَعْمَر بن راشد الأزدي: ثقةٌ ثبتٌ فاضلٌ إلا أن في روايته عن ثابت والأعمش وهشام ابن عروة شيئًا، وكذا فيما حدث به بالبصرة. تقدمت ترجمته في المسألة (175).
[3] - منصور بن المُعْتَمِر السلمي: ثقةٌ ثبتٌ. تقدمت ترجمته في المسألة (93).
4 - سالم بن أبي الجعد الكوفي، ثقةٌ وكان يرسل كثيرًا، من الثالثة، مات سنة سبعٍ - أو ثمانٍ - وتسعين، وقيل: مائة، أو بعد ذلك، ولم يثبت أنه جاوز المائة. ع. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، 2170.
5 - جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما. تقدمت ترجمته في المسألة (86).
[3] رواه عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح 2922، كتاب الصلاة، باب السجود، 2/ 168، ومن طريقه أحمد في المسند، مرجع سابق, ح 14138, 22/ 43. وله شاهد من حديث عبد الله بن مالك ابن بحينة عند البخاري، صحيح البخاري، مرجع سابق، ح 390، كتاب الصلاة، باب يبدي ضبعيه ويجافي في السجود، 1/ 87، ومسلم، صحيح مسلم، مرجع سابق، ح 459، كتاب الصلاة، باب ما يجمع صفة الصلاة ... ولفظ عندهما: " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى فرج بين يديه حتى يبدو بياض إِبْطَيه ".
اسم الکتاب : مسائل حرب من أول كتاب الصلاة المؤلف : الكرماني، حرب بن إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 158
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست