اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن الجزء : 1 صفحة : 596
وقال أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي [1]: في أول يوم منه، وكلاهما ممكن.
وكان ابتداء مرضه الذي مات فيه (وجع الرأس) في بيت عائشة.
وقيل: في بيت ميمونة [2].
وقيل: في بيت زينب.
وقيل: في بيت ريحانة، وذلك يوم الأربعاء [ثاني عشر] [3] ثاني من شهر صفر.
وقيل: لليلتين بقيتا، منه.
وقيل: لليلة بقيت منه.
وكان له - صلى الله عليه وسلم - من العمر يومئذ ثلاث وستون.
وقيل: خمس وستون. وقيل: ستون.
والأول: أكثر وأصح، وقد جاءت الأقوال الثلاثة في الصحيح. [1] ذكره في وفيات الأعيان دون تعريف به (3/ 74) (4/ 79، 355). توفي في جمادى الأولى سنة ثلاث وأربعمائة، وقد دُعي إلى القضاء مرارًا فامتنع رحمه الله. دول الإِسلام (1/ 242)، والجواهر المضية (2/ 135)، والفوائد البهية (201، 202). [2] ذكره ابن حزم في كتابه السابق. [3] في الأصل مكررة.
اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن الجزء : 1 صفحة : 596