responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 491
عليَّ [ولا قاح] [1] [2]، قال العسكري: وشَكَّ أبو قتادة اثنين في رمح يوم ذي قرد، وفي دلائل النبوة للبيهقي: أنه عليه السلام قال له يوم ذي قرد: "أبو قتادة سيد الفرسان، بارك الله قيس [يا أبا قتادة] [3] وفي ولدك وفي ولد ولدك [وفي ولد ولد ولدك] " [4].
وفي وفاته أقوال:
أحدها: سنة أربع وخمسين عن سبعين سنة، قاله ابن حبان وغيره.
ثانيها: أنه مات في خلافة علي، وصلى عليه وكبر سبعًا، حكاه ابن حبان، قال بعضهم: سنة ثمان وثلاثين، ابن [اثنين] [5] وسبعين.
ثالثها: سنة أربعين، حكاه أبو [عمر، ويرجح] [6] القول الأول ما علقه البخاري أن مروان أرسل لما كان على المدينة من قبل معاوية إلى أبي قتادة ليريه مواقف [النبي - صلى الله عليه وسلم -] [7] وأصحابه. وأما ابن القطان فقال في كتاب الوهم والإِيهام: الصحيح أنه توفي [في] (8)

[1] في ن ب (الأوقاح).
[2] المستدرك (3/ 480).
[3] في ن ب ساقطة.
[4] في ن ب ج ساقطة.
[5] في ن ب (اثنتين).
[6] في ن ب (عمرو ورجح).
[7] في ن ب (رسول الله - صلى الله عليه وسلم -).
(8) في ن ب (ساقطة).
اسم الکتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام المؤلف : ابن الملقن    الجزء : 1  صفحة : 491
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست