responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإفهام في شرح عمدة الأحكام المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 171
الْفَلاحِ، ثُمَّ رُكِزَتْ لَهُ عَنَزَةٌ، فَتَقَدَّمَ وَصَلَّى الظُّهْرَ والعصر رَكْعَتَيْنِ [1]. ثُمَّ لم يَزَلَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ حَتَّى رَجَعَ إلَى الْمَدِينَةِ» [2].
70 - عن عبد اللَّه بن عمر - رضي الله عنهما - عن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ [3] قال: «إنَّ بِلالاً يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّن [4] ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ» [5].
71 - عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «إذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ [6]» [7].

[1] في نسخة الزهيري: «فتقدم فصلى الظهر ركعتين، ثم صلى العصر ركعتين».
[2] رواه البخاري، كتاب الوضوء، باب استعمال فضل وضوء الناس، برقم 187، وهو مفرق
في مواضع،376، 495، 499، 501، 633، 634، 3553، 3566، 5786، 5859، ومسلم، كتاب الصلاة، باب سترة المصلي، برقم 503.
[3] «أنه»: ليست في نسخة الزهيري.
[4] في نسخة الزهيري: «حتى تسمعوا أذان»، والذي في المتن هو في البخاري، برقم 2656.
[5] رواه البخاري، كتاب الأذان، باب أذان الأعمى إذا كان له من يخبره، برقم 617، وباب الأذان قبل الفجر، برقم 622، و623، وكتاب الشهادات، باب شهادة الأعمى، برقم 2656، بلفظه، ومسلم، كتاب الصيام، باب بيان أن الدخول في الصوم يحصل بطلوع الفجر، وأن له الأكل وغيره حتى ... ، برقم 1092، وفيه: «... ولم يكن بينهما إلا أن ينزل هذا، ويرقى هذا» ..
[6] «المؤذن»: ليست في نسخة الزهيري، وهي في البخاري، برقم 611.
[7] رواه البخاري، كتاب الأذان، باب ما يقول إذا سمع المنادي، برقم 611، ومسلم، كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه ثم يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم يسأل اللَّه له الوسيلة، رقم 383، واللفظ له.
اسم الکتاب : الإفهام في شرح عمدة الأحكام المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست