responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 464
بالمكيال الأوفى (إذا) صلى علينا أهل البيت. فليقُلْ: اللهم صلِّ على محمد النبي وأزواجه أُمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته، كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد) .
946- وعن ابن مسعود قال: كنا نقول قبل أن يفرض التشهد: [1] السلام على الله، السلام على جبريل وميكائيل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقولوا هكذا، (فإن الله هو السلام) ، ولكن قولوا: التحيات لله) .
ذكره الدارقطني [2] وقال: إسناده صحيح.
947- ولأبي داود عنه (قال:) (وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعلِّمنا التشهد كما يعلمنا السورة من القرآن. قال: وعلمنا أن نقول: [3].

[1] في المخطوطة: "كنا قبل أن يفرض علينا التشهد نقول".
[2] سنن الدارقطني (1: 350) . والحديث رواه النسائي (3: 40) : وقال الحافظ في التلخيص (1: 262) : الدارقطني والبيهقي من حديثه بتمامه, وصححاه, وأصله في الصحيحين وغيرهما دون قوله "قبل أن يفرض علينا"، واستدل به على فرضية التشهد الأخير".
[3] كذا في المخطوطة, ولم أجد هذا في سنن أبي داود, وإنما الموجود "كنا لا ندري ما نقول إذا جلسنا في الصلاة, وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد علم, فذكر نحوه. قال شريك: وحدثنا جامع - يعني ابن شداد عن أبي وائل عن عبد الله بمثله. قال: وكان يعلمنا كلمات ولم يكن يعلمناهن كما يعلمنا التشهد: اللهم ألف بين قلوبنا....
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 464
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست