responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 397
(آنفاً) ؟ فقال رجل: نعم، يا رسول الله. قال: (إني أقول) : ما لي أنازع القرآن؟ قال: فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جهر فيه (رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصلوات) حين سمعوا ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم) .
رواه مالك في الموطأ. وحسنه الترمذي. [1].
797- وعن عبد الله بن شداد (عن جابر قال) : قال رسول الله [2] صلى الله عليه وسلم: (من كان له إمام فقراءة الإمام له قراءة) .

[1] أخرجه مالك في الموطأ (1: 86- 87) واللفظ ليس له. والحديث في سنن أبي داود (1: 218 , 219) وسنن الترمذي- واللفظ له- (2: 118- 119) وسنن النسائي (2: 140- 141) وسنن ابن ماجه (1: 276) مختصرا، ومسند أحمد (2: 240, 284, 285, 301- 302, 487) . والحديث رواه الشافعي وابن حبان ... وانظر التلخيص الحبير (1: 231) لبيان المدرج في هذا الحديث. تنبيه: هذا الحديث- من أوله- حتى قوله " رواه مالك في الموطأ" كتب في الهامش من صفحة (56) من المخطوطة. وكتب في (57) من المخطوطة في السطر الاول والسطر الثاني ما لفظه "وعن أبي هريرة مرفوعا: ما لي أنازع القرآن, فانتهى الناس أن يقرؤوا فيما جهر فيه النبي صلى الله عليه وسلم" رواه مالك وحسنه الترمذي". اهـ. فهو مختصر لحديث أبي هريرة الموجود في الموطأ والترمذي وغيرهما, لذا آثرنا كتابة الحديث كاملا واكتفينا بالتنبيه للمختصر هنا، والله المعين.
[2] في المخطوطة: " عبد الله بن شداد أن النبي ".
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 397
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست