responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 314
الخفاف والسراويلات[1] والقوا الركب وانزوا نزواً، وعليكم بالمعدية، وارموا الأغراض، وذروا التنعم وزي العجم، وإياكم والحرير (.
حديث صحيح [2].
613 - وعن أبي عوانة فيه: (وعليكم بالشمس، فإنها حمام العرب) .
614 - وعن أبي سعيد: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد [3] ثوبا سماه باسمه: عمامةً أو قميصاً أو رداء، ثم يقول: اللهم لك الحمد (أنت) كسوتنيه، أسألك [4] خيرَه وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شرِّه وشرِّ ما صنع له) .

[1] في المخطوطة: "والسراويل".
وقوله: "اتزروا": من الإزار.
وقوله: "وارتدوا" من الرداء.
وقوله: "وانتعلوا" من النعل، أي البسوا النعال.
وقوله: "وانزوا" من نزا أي وثب.
وقوله " وعليكم بالمعدية ".
[2] مسند أحمد (1: 43) وتتمته فيه: "فإن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قد نهى عنه وقال: لا تلبسوا من الحرير إلا ما كان هكذا, وأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بإصبعيه" وانظر تخريج الحديث رقم (606) .
[3] في المخطوطة: "اتجد".
[4] في المخطوطة: "اسئلك ".
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست