responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 253
الشمس، ثم أخر المغرب حتى كان عند سقوطِ الشّفَقِ. - وفي لفظ [1]: فصلى المغرب قبل أن يغيب الشفق - وأخَّر العِشا (ءَ) حتى كان ثلثُ الليل الأول. (ثم أصبح) [2] فدعا السائِلَ فقال: الوقت فيما بين هذين) .
رواه مسلم [3].
485 - وروى الجماعة إلا البخاري نحوه من حديث بريدة [4].

[1] هذا اللفظ في صحيح مسلم وليس في مسند أحمد مع أن لفظ الحديث لأحمد لا لمسلم وهو (1: 430) .
[2] ما بين القوسين ليس في مسند أحمد.
[3] مسند أحمد (4: 416) واللفظ له - إلا ما ذكرت -، قبل وصحيح مسلم (1: 429) بلفظ قريب, وسنن أبي داود (1: 108- 109) وسنن النسائي (1: 260- 261) .
[4] صحيح مسلم (1: 428 , 429) وسنن النسائي (1: 258- 259) وسنن الترمذي (1: 286- 287) وسنن ابن ماجه (1: 219) ومسند أحمد (5: 349) . وأما بالنسبة لأبي داود فلم أر لفظ الحديث فيه، إنما قال بعد ذكره لرواية أبي موسى -السابقة-: رواه سليمان بن موسى عن عطاء عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم في المغرب بنحو هذا.. وكذلك رواه ابن بريدة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم. (1: 109) . قلت: ولعل هذا هو السر الذي جعل الحافظ المزي لم يذكره في أطرافه, وإنما عزاه لمسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه فقط. وانظر تحفة الأشراف (2: 71) .
قلت: والحديث رواه أيضا ابن الجارود في المنتقى (60) وابن خزيمة (1: 166) .
اسم الکتاب : مجموعة الحديث على أبواب الفقه المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 253
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست