responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 359
مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا من الضُّحَى». أخرجه مسلم [1].
- وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «مَنْ قَالَ: رَضِيْتُ بِالله رَبّاً، وَبِالإسْلامِ دِيناً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ». أخرجه مسلم وأبو داود [2].
- وعن أبي موسى رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: «يَا عبْدَالله بْنَ قَيسٍ أَلا أَدُلُّكَ عَلَى كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الجَنَّةِ؟» فَقُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ الله، قَالَ: «قُلْ: لا حَولَ وَلا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ». متفق عليه [3].
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «وَالله إنِّي لأَسْتَغْفِرُ الله وَأَتُوبُ إلَيهِ فِي اليَومِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً». أخرجه البخاري [4].
- وعن الأغر المزني رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إنَّهُ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي وَإنِّي لأَسْتَغْفِرُ الله فِي اليَومِ مِائَةَ مَرَّةٍ». أخرجه مسلم [5].
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيهِ عَشْراً». أخرجه مسلم [6].
- وعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: «مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ الله الَّذِي لا إلَهَ إلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وَأَتُوبُ إلَيهِ ثلاثاً، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وَإنْ كَانَ فَارّاً مِنَ الزَّحْفِ». أخرجه الحاكم [7].

[1] أخرجه مسلم برقم (720).
[2] أخرجه مسلم برقم (1884)، وأخرجه أبو داود برقم (1529)، وهذا لفظه.
[3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6384)، ومسلم برقم (2704) واللفظ له.
[4] أخرجه البخاري برقم (6307).
[5] أخرجه مسلم برقم (2702).
[6] أخرجه مسلم برقم (408).
[7] صحيح/أخرجه الحاكم برقم (2550)، انظر السلسلة الصحيحة رقم (2727).
اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 359
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست