اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 292
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُقبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لإرْبِهِ». متفق عليه [1].
- و «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - لا يَطْرُقُ أَهْلَهُ، كَانَ لا يَدْخُلُ إلَّا غُدْوَةً أَوْ عَشِيَّةً». متفق عليه [2].
- و «كَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ العَسَلَ وَالحَلْوَاءَ، وَكَانَ إذَا انْصَرَفَ مِنَ العَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ فَيَدْنُو مِنْ إحْدَاهُنَّ». متفق عليه [3].
- و «كَانَ أَحَبَّ الثِّيَابِ إلَى رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - القَمِيْصُ». أخرجه أبو داود والترمذي [4].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا أَرَادَ الحَاجَةَ أَبْعَدَ». أخرجه أحمد والنسائي [5].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - رَجُلاً سَهْلاً». أخرجه مسلم [6].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إلَّا نَهَاراً فِي الضُّحَى، فَإذَا قَدِمَ بَدَأَ بِالمسْجِدِ، فَصَلَّى فِيْهِ رَكْعَتَينِ، ثُمَّ جَلَسَ فِيهِ». متفق عليه [7].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَلْبَسُ النِّعَالَ السِّبْتِيَّةَ، وَيُصَفِّرُ لِحْيَتَهُ بِالوَرْسِ وَالزَّعْفَرَانِ». أخرجه أبو داود والنسائي [8].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُوجِزُ فِي الصَّلاةِ وَيُتِمُّ». أخرجه مسلم [9].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَقُومُ مِنْ مُصَلَّاهُ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ الصُّبْحَ أَو الغَدَاةَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، فَإذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ قَامَ». أخرجه مسلم [10]. [1] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1927) واللفظ له، ومسلم برقم (1106). [2] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1800) واللفظ له، ومسلم برقم (1928). [3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (5268) واللفظ له، ومسلم برقم (1474). [4] صحيح /أخرجه أبو داود برقم (4025)، وأخرجه الترمذي برقم (1762). [5] صحيح/أخرجه أحمد برقم (15746)، وأخرجه النسائي برقم (16). [6] أخرجه مسلم برقم (1213). [7] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (3088)، ومسلم برقم (716) واللفظ له. [8] صحيح/أخرجه أبوداود برقم (4210)، وأخرجه النسائي برقم (5244). [9] أخرجه مسلم برقم (469). [10] أخرجه مسلم برقم (670).
اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 292