اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 290
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَتَخَلَّفُ فِي المَسِيرِ، فَيُزْجِي الضَّعِيفَ، وَيُرْدِفُ، وَيَدْعُوْ لَهُمْ». أخرجه أبو داود [1].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا اشْتَدَّ البَرْدُ بَكَّرَ بِالصَّلاةِ، وَإذَا اشْتَدَّ الحَرُّ أَبْرَدَ بِالصَّلاةِ». أخرجه البخاري [2].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا اشْتَكَى نَفَثَ عَلَى نَفْسِهِ بِالمُعَوِّذَاتِ، وَمَسَحَ عَنْهُ بِيَدِهِ». متفق عليه [3].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - أَشَدَّ حَيَاءً مِنْ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا، وَإِذَا كَرِهَ شَيْئًا عُرِفَ فِي وَجْهِهِ». متفق عليه [4].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا اكْتَحَلَ اكْتَحَلَ وِتْراً وَإذَا اسْتَجْمَرَ اسْتَجْمَرَ وِتْراً». أخرجه أحمد [5].
- و «كان - صلى الله عليه وسلم - تعجبه الريح الطيبة». أخرجه أحمد وأبو داود [6].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلا صَوتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حَتَّى كَأَنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يَقُولُ: صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ». أخرجه مسلم [7].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا دَخَلَ بَيْتَهُ بَدَأَ بِالسِّوَاكِ». أخرجه مسلم [8].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا دَعَا لأحَدٍ بَدَأَ بِنَفْسِهِ». أخرجه أحمد وأبو داود [9].
- و «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ كَأَنَّ وَجْهَهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ». متفق عليه [10]. [1] صحيح/ أخرجه أبو داود برقم (2639). [2] أخرجه البخاري برقم (906). [3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (4439)، ومسلم برقم (2192) واللفظ له. [4] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6102)، ومسلم برقم (2320) واللفظ له. [5] صحيح/أخرجه أحمد برقم (17562)، انظر صحيح الجامع رقم (4680). [6] صحيح / أخرجه أحمد برقم (26364)، وأخرجه أبو داود برقم (4074). [7] أخرجه مسلم برقم (867). [8] أخرجه مسلم برقم (253). [9] صحيح/أخرجه أحمد برقم (21126) وهذا لفظه، وأخرجه أبو داود برقم (3984). [10] صحيح/أخرجه أحمد برقم (21126) وهذا لفظه، وأخرجه أبو داود برقم (3984).
اسم الکتاب : مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 290