سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا». أخرجه أحمد [1].
- ما يقول إذا راعه شيء:
عَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إِذَا رَاعَهُ شَيْءٌ قَالَ: «اللهُ اللهُ رَبِّي، لا شَرِيكَ لَهُ». أخرجه النسائي في «عمل اليوم والليلة» [2].
- ما يقول إذا خاف قوماً:
1 - عَنْ أبي مُوسَى الأشْعَري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ إِذا خَافَ قَوْماً قَالَ: «اللَّهمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذ بكَ مِنْ شُرُورِهِمْ». أخرجه أحمد وأبو داود [3].
2 - «اللَّهمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ». أخرجه مسلم [4].
- ما يقول عند لقاء العدو:
1 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذا غَزَا قَالَ: «اللَّهمَّ أَنْتَ عَضُدِي وَنَصِيرِي بكَ أَحُولُ وَبكَ أَصُولُ وَبكَ أُقَاتِلُ». أخرجه أبو داود والترمذي [5].
2 - وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا {حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}. قَالَهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَم حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ، وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم - حِينَ قَالُوا: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ [1] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (3712) , انظر السلسلة الصحيحة رقم (199). [2] صحيح/ أخرجه النسائي في «عمل اليوم والليلة» برقم (657) , انظر الصحيحة رقم (2070). [3] صحيح/ أخرجه أحمد برقم (19958) , وأخرجه أبو داود برقم (1537) , وهذا لفظه. [4] أخرجه مسلم برقم (3005). [5] صحيح/ أخرجه أبو داود برقم (2632) , وأخرجه الترمذي برقم (3584).