2 - وأعمال الخير يثاب عليها سواء كانت قبل الإسلام أو بعده.
عَنْ حَكِيم بْنِ حِزَامٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّهُ سَألَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: أرَأيْتَ أمُوراً كُنْتُ أتَحَنَّثُ بِهَا فِي الجَاهِلِيَّةِ، هَلْ لِي فِيهَا مِنْ شَيْءٍ؟ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أسْلَمْتَ عَلَى مَا أسْلَفْتَ مِنْ خَيْرٍ» متفق عليه [1]. [1] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1436) ومسلم برقم (123) واللفظ له.