- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَألَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ». أخرجه مسلم [1].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ، نَفَثَ عَلَيْهِ بِالمُعَوّذَاتِ». أخرجه مسلم [2].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ فِي تَنَعُّلِهِ وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ». متفق عليه [3].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَذْكُرُ اللهَ عَلَى كُلِّ أحْيَانِهِ». أخرجه مسلم [4].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ، فَإذَا أرَادَ الفَرِيضَةَ، نَزَلَ فَاسْتَقْبَلَ القِبْلَةَ». أخرجه البخاري [5].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ». متفق عليه [6].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَطْرُقُ أهْلَهُ، كَانَ لا يَدْخُلُ إِلا غُدْوَةً أوْ عَشِيَّةً». متفق عليه [7].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُبَاشِرُ نِسَاءَهُ فَوْقَ الإِزَارِ، وَهُنَّ حُيَّضٌ». متفق عليه [8].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ العَسَلَ وَالحَلْوَاءَ، وَكَانَ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ العَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ، فَيَدْنُو مِنْ إِحْدَاهُنَّ». متفق عليه [9]. [1] أخرجه مسلم برقم (772). [2] أخرجه مسلم برقم (2192). [3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (168) , واللفظ له، ومسلم برقم (268). [4] أخرجه مسلم برقم (373). [5] أخرجه البخاري برقم (400). [6] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1927) , واللفظ له، ومسلم برقم (1106). [7] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1800) , واللفظ له، ومسلم برقم (1928). [8] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (303) , ومسلم برقم (294)، واللفظ له. [9] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (5268) , واللفظ له، ومسلم برقم (1474).