responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الفقه الإسلامي المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 553
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَألَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ». أخرجه مسلم [1].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ، نَفَثَ عَلَيْهِ بِالمُعَوّذَاتِ». أخرجه مسلم [2].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ فِي تَنَعُّلِهِ وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ». متفق عليه [3].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يَذْكُرُ اللهَ عَلَى كُلِّ أحْيَانِهِ». أخرجه مسلم [4].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ، فَإذَا أرَادَ الفَرِيضَةَ، نَزَلَ فَاسْتَقْبَلَ القِبْلَةَ». أخرجه البخاري [5].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُقَبِّلُ وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ». متفق عليه [6].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - لا يَطْرُقُ أهْلَهُ، كَانَ لا يَدْخُلُ إِلا غُدْوَةً أوْ عَشِيَّةً». متفق عليه [7].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُبَاشِرُ نِسَاءَهُ فَوْقَ الإِزَارِ، وَهُنَّ حُيَّضٌ». متفق عليه [8].
- وَ «كَانَ - صلى الله عليه وسلم - يُحِبُّ العَسَلَ وَالحَلْوَاءَ، وَكَانَ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ العَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ، فَيَدْنُو مِنْ إِحْدَاهُنَّ». متفق عليه [9].

[1] أخرجه مسلم برقم (772).
[2] أخرجه مسلم برقم (2192).
[3] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (168) , واللفظ له، ومسلم برقم (268).
[4] أخرجه مسلم برقم (373).
[5] أخرجه البخاري برقم (400).
[6] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1927) , واللفظ له، ومسلم برقم (1106).
[7] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1800) , واللفظ له، ومسلم برقم (1928).
[8] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (303) , ومسلم برقم (294)، واللفظ له.
[9] متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (5268) , واللفظ له، ومسلم برقم (1474).
اسم الکتاب : موسوعة الفقه الإسلامي المؤلف : التويجري، محمد بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 553
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست