responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التنبيه على مبادئ التوجيه - قسم العبادات المؤلف : ابن بشير، أبو الطاهر    الجزء : 1  صفحة : 182
النظر إلى الحال أو إلى المآل" ([1]) "هل المساكين كالشركاء بمضي الحول، أو ليس كالشركاء؟ " ([2]) "المترقبات هل تعد حاصلة من يوم ترقبها أو من يوم حصولها؟ " ([3]) "إمكان الأداء هل هو شرط في الوجوب أم لا؟ " ([4]) "هل يعطى الحكم للنية أو للموجود؟ " ([5]) "هل تتعين الأضحية بالشراء أو بالنية؟ " ([6]) "من ملك ظاهر الأرض هل يملك باطنها أم لا؟ " ([7]) "مجيء السعاة هل هو شرط في الوجوب أو في الأداء" ([8]) "هل كل جزء من الصلاة عبادة قائمة بنفسها أو يقال صحة أوائلها موقوف على صحة أواخرها؟ " ([9]) "هل يعلق الحكم على الصور النادرة أم لا؟ " [10].
هذه جملة من الأمثلة على القواعد الفقهية التي تعامل معها ابن بشير في كتابه، ووظفها فيه، ولعل الحديث عن طريقة استثماره لها ومنهج استدلاله بها في الخلاف يقتضي بحثاً مستقلاً فلنكتفي بما ذكرنا.

* المطلب السادس: مصادر ابن بشير في الكتاب:
إذا كان بعض العلماء يميلون إلى التكتم على مصادرهم، وعدم البوح بها، كابن رشد الحفيد في بداية المجتهد ونهاية المقتصد، وابن خلدون في المقدمة وغيرهم، فإن ابن بشير كان واضحاً في هذه المسألة، كاشفاً عن مصادره ومبيناً لها في الغالب الأعم.

[1] انظر ص: 853 من هذا الكتاب.
[2] انظر ص: 783 من هذا الكتاب.
[3] انظر ص: 791 من هذا الكتاب.
[4] انظر ص: 795 من هذا الكتاب.
[5] انظر ص: 805 من هذا الكتاب.
[6] انظر ص: 837 من هذا الكتاب.
[7] انظر ص: 859 من هذا الكتاب.
[8] انظر ص: 912 من هذا الكتاب.
[9] انظر ص: 483 من هذا الكتاب.
[10] انظر ص: 628 من هذا الكتاب.
اسم الکتاب : التنبيه على مبادئ التوجيه - قسم العبادات المؤلف : ابن بشير، أبو الطاهر    الجزء : 1  صفحة : 182
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست