responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 48
ويمكن النفع به وأمكنا … تسليمه لمشتر بلا عنا
ولم يرد نص على المنع وقد … علم كل منهما بما انعقد

ـ[فصل]ـ ربا النساء والفضل حرام … في الغين فافهم المرام
فالفضل بيع الجنس بالجنس بلا … تماثل ولو حضورا فاحظلا
كبيع درهم بدرهمين … أو بيع صبرة بصبرتين
وفي اختلاف الجنس جاز الفضل إن … كان حضورا دون تأخير يبين
وما لجاهلية ينمى فذا … ربا السماء فامنعن وانبذا
كمائة بمائتين مثلا … إلى تمام الشهر أو ما أجلا
وجاز عقد البيع بالمرابحه … مع البيان وشروط واضحه
وقال في الأصل العدول أولى … لكثرة البيان فهو يقلى
ويحرم التدليس والكتمان … للعيب في السلعة يا إنسان
ثم عليه واجب أن يظهرا … كل خفي في المبيع لا يرى
وكتم ما من شأنه يقل … رغبة مشتر فلا يحل
مثل ثياب الموت أو ما أشبها … وإن به نجاسة بينها

باب الفرائض
والوارثون من ذكور عشره … أسماؤهم في شرعنا سطره
الإبن وابنه أب والجد له … والأخ مطلقا وابنه تلاه
من أبوين أو أب قد أدلى … والعم وابنه كذاك المولى
والزوج وهو عاشر والأم لا … يدلى بها إلا ابنها فلتعقلا
ثم الإناث البنت بنت الابن الأم … أخت وجدة وزوجة توم
معتمة وغير ما قد ذكرا … فهو ذوو الأرحام لا إرث يرى

اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 48
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست