responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 34
كمثل ماء البحر والأمطار … وكالفقاقير ونهر جاري
وإن يكن بآلة أو ما يجر … له فنصف عشر فيه استقر

ـ[فصل]ـ مصاريف الزكاة ذكروا … في توبة بإنما قد حصروا
للفقراء والفقير من له … شيء يسير لا يسد كله
وللمساكين وذا أحوج من … سابقه خرين قل ومسلمين
كذا لعامل وإن هو فقير … أخذ بالوصفين من غير نكير
مؤلف يعطى ليرغب وفي … رقاب من رقوا مدين ليفي
إذا استدان في حلال لا فساد … ولم يجد لدينه أي سداد
وفي سبيل الله تعطى للجهاد … ولا يراد الحج من ذا باجتهاد
وللمسافر إذا لم يعص لم … يجد مسلفا وفقره ألم

ـ[فصل]ـ وجاز ذهب عن ورق … وعكسه فاصغ له وحقق
ووجبت نيتها والتفرقه … في موضع الوجوب حيث حققه
إلا لا عدم فجاز النقل … لهم كما دل عليه النقل

ـ[فصل]ـ وإن عزلها فضاعت … في اليوم لم يضمن لقرب دانت
وإن تكن من بعده أياما … تضمن واستحق أن يلاما
وإن يكن عزلها والأصل ضاع … دفعها لأهلها بلا نزاع
ومن يمت بعد وجوبها وقد … أوصى فمن ميراثه إذا فقد
والمتصدق تطوعا ندب … إسرارها والعكس في التي تجب

ـ[فصل]ـ زكاة الفطر صاع وجبا … ليلة فطر أو بفجر طلبا
جرى في ذاك خلف والنتائج … تظهر في الموت وولد ينتج
وجاز قبل العيد باليومين … إخراجها ولم تفت بالحين

اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست