responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 23
وينتصب اليمنى وإبهام لها … باطنه في الأرض فافهم حكمها
ويثني يسرى ثم كفيه على … فخذيه فليضعهما ممتثلا
تيامن السلام أن يشيرا … قبالة ويمنن يسيرا
ونظر المصلي في الصلاة قل … لموضع السجود في الأصل نقل
وباشر الأرض وما لاصقها … بالوجه والكفين والمشي لها
بآداب وبسكينة وقار … وسوى من أم صفوفا بالنظر
ولا تبسمل في سوى النفل وإن … صليت فاذكر ربك المولى المتين
سبح ثلاثا وثلاثين أحمد … وكبر الله بهذا العدد
والختم للمائة بالشهاده … لله ذي الجلال والعباده

ـ[فصل]ـ لدى الركوع والإحرام … يقلى الدعا بأي لفظ سامي
كفي جلوس أول والبسمله … تكره في الفرض كتعويذ قلاه
وكالسجود في البساط وعلى … مناديل لا في المساجد فلا
كذا على الكم وتسبيك كره … والالتفات دون ضر يا نبيه
فرقعة وعبث بخاتم … أو لحية تغميض عين يعتمي
والرفع للبصر للسماء … والضم للرجلين في الأثناء
تحصر والحمل في كم وفم … تفكر بأمر دنيا من ألم
وكالصلاة في طريق من يمر … وقتل برغوث بمسجد يضر

ـ[فصل]ـ وتبطل صلاة من ترك … ركنا كشرط قادرا بدون شك
كنية أو كركوع مثلا … أو ترك الستر وأن يستقبلا
وتارك السنة عمدا في الأصح … صحت صلاته وذا القول رجح
وبالكلام بطلت ولو وجب … إلا لإصلاح لها فلا يعاب

اسم الکتاب : الجواهر الكنزية لنظم ما جمع في العزية المؤلف : باي بلعالم، محمد    الجزء : 1  صفحة : 23
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست