responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناهج التحصيل ونتائج لطائف التأويل في شرح المدونة وحل مشكلاتها المؤلف : الرجراجي، علي بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 51
وقال أيضًا: "ما عُبد الله بشيء أفضل من العلم" [1].
وقال أيضًا: "يبعث الله العباد يوم القيامة، ثم يبعث العلماء، ثم يقول: يا معشر العلماء: إني لم أضع علمي فيكم إلا لعلمي بكم، ولم أضع علمي فيكم لأعذبكم؛ اذهبوا فقد غفرت لكم" [2].
[وأما الآثار فمنها ما] [3] قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه لكميل ابن زياد: "العلم خير من المال [العلم] [4] يحرسك، وأنت تحرس المال، والعلم حاكم والمال محكوم فيه، والمال تُنقصه النفقة، والعلم
يزكو مع الإنفاق".
وقال أيضًا: العالم أفضل من الصائم القائم المجاهد؛ فإذا مات العالم ثُلم [في] [5] الإسلام ثُلْمة لا يسدها إلا خلف منه، وقال رضي الله عنه [شعرًا] ([6]):
ما الفضل إلا لأهل العلم إنهمُ ... على الهدى لمن استهدى أدلَّاء
ووزن كل امرئ ما كان يُحسنه ... والجاهلون لأهل العلم أعداء
وقال [رضي الله عنه نثرًا] [7]: قيمة كل امرئ ما كان [يحسنه] ([8]

[1] قال العلامة الألباني: موضوع. الضعيفة (5159)، وضعيف الترغيب والترهيب (67)، وضعيف الجامع (5104).
[2] أخرجه ابن عدي في الكامل (4/ 111)، والبيهقي في المدخل (567). قال العلامة الألباني: ضعيف جدًا. الضعيفة (868).
[3] سقط من أ.
[4] سقط من أ.
[5] سقط من ب.
[6] سقط من ب.
[7] في ب: أيضًا.
[8] في أ: يحسن.
اسم الکتاب : مناهج التحصيل ونتائج لطائف التأويل في شرح المدونة وحل مشكلاتها المؤلف : الرجراجي، علي بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست