responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مناهج التحصيل ونتائج لطائف التأويل في شرح المدونة وحل مشكلاتها المؤلف : الرجراجي، علي بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 459
أَعْمَالَكُمْ} [1].
ويمنع من التمادي إلى آخر الصلاة [فيكون] [2] [ق/ 35 جـ] للذكر تأثير، فيركب على كل شائبة مقتضاها.
فإن كانت صلوات كثيرة: [فإنه] [3] يتمادى على ما هو [فيه] [4] على ما سنبينه في التفصيل بين اليسير والكثير [إن شاء الله, وأما إن ذكرها في غير الصلاة: إلا أنه ذكرها في وقت الصلاة، فهل يبتدئ بالحاضرة أو بالمنسية؟] [5] فإن فيه تفصيلًا وتحصيلًا [يفسر على تمهيد قاعدة] [6] في ترتيب الصلوات:
فنقول وبالله التوفيق: ترتيب الصلوات ينقسم [على] [7] أربعة أقسام:
أحدها: ترتيب ما هو في وقتها من الصلوات.
والثاني: ترتيب ما فات وقته [من الصلوات.
والثالث: ترتيب ما فات وقته مع ما حضر وقته] [8].
والرابع: ترتيب ما فات وقته مع ما فعل في وقته.
فالجواب عن القسم الأول: وهو ترتيب ما فعل في وقته من الصلوات؛

[1] سورة محمَّد الآية (33).
[2] في أ: ليكون.
[3] في أ: فلا.
[4] في أ: فيها.
[5] سقط من أ.
[6] سقط من أ.
[7] فى جـ: إلي.
[8] سقط من ب.
اسم الکتاب : مناهج التحصيل ونتائج لطائف التأويل في شرح المدونة وحل مشكلاتها المؤلف : الرجراجي، علي بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست